عروة بتاريخ: 21 سبتمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 سبتمبر 2005 إخواني في منتدى الإستـــــــــــــــــــرااااحةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ، ،رغم أنني ترددت أن أثير هذا الموضوع منذ فترة ! إلا أنني بصراحة لا أقرأ تعليقاً يحمل كراهيته أومعاداته لـMicrosoft إلا وأتساءل : ما الذي يحمل هؤلاء إلى معاداة هذه الشركــة ؟لا تستغرب أخي الكريم !! رغم أنني سمعت (منذ فترة ليست بقصيرة) أن هذه الشركة رُفعت ضدها شكاوي .. إلا أنني بصراحة لم أتابع هذه القضايا ظناً مني أنها مكايدات أو ربما أحقاد على شركة ضخمة ربما أنجزت وقدمت الكثير (ليس لوجه الله طبعا ) لعالم تكنولوجيا الحاسوب - والله أعــلم.الخلاصـة:أحب أن أسمع منك أخي : ماهي دوافع كـُرهك أو معاداتك لهذه الشركة؟ سؤال آخــر: كــم شكوى رُفعت ضد هذه الشركة ؟ (على حد عِلمك)وشـــــــــكراً لكم مقدماً . . . اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عمرو سليم بتاريخ: 10 يناير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يناير 2006 بسم الله الرحمن الرحيماولا انا لا اكره شركه مايكروسوفت و لا يوجد طار بايت و لن البد لهم في الارز (نستنى موسم القمح)و احلم بالعمل بهاو هذا شرف لكل مهندس تخيل انك مبرمج الويندوز؟؟!اكثر من يكرهون مايكروسوفت يتكلمون من منطق البرمجة المفتوحة و يريدون ان تعطيهم الكود مجانا و لا تحتكرها و هذا صعب البرنامج مفتوح المصدر يحدث له تطور عظيم ثم يخمد بعد فتره لأنه قائم على التطوع في غالم مشغول انا لو هطوع خليها في التبرع للايتام او رعايه البيئه من جهه اخرى سعر البرنامج غالي يوازى سعر القمحيعني نأكل ام نشتري برامج؟؟؟الموضوع مطروح للنقاشهناك في المنتدى من هم اعلم مني (عايز تعرف عددهم =عدد المنتدى - 1) ثانيا سمعت انها بالالاف اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
trust_words بتاريخ: 12 يناير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2006 السلام سلام الطيبين الطاهرين والرحمة من رب العالمين وبركات وفضل من عنده وحده للأخوة الأفاضل الأكرمين ;كل عام وانتم بخير جميعا.. وكل المسلمين في الدنيا في أمان أكثر ووحدة أعم..وسعادة وتحقيق للأماني الخيرة ..اللهم اامينأنا لست مع الذين يكرهون شركة مايكروسوفت أبدا...بل إن الفضل بعد الله عز وجل هو لهذه الشركة في تطوير عالم البرمجيات على وجه المعمورة بشكل لم نكن لنتخيله (على الأقل كسرعة في الانتشار)بدون هذه الشركة العملاقة بعلمها والحجم المهول الذي تحويه هذه الكلمة البسيطة "مايكروسوفت" بين ثناياها من قمة تكنولوجيا الانسانية...ودعونا لا نظلم هذه الشركة بحصر دورها في أنظمة التشغيل التي نستخدم نسخها المسروقة للدخول الى منتديات الانترنت هذه...على عظم أهمية هذه الحقيقة في قلب سلوك البشر في التعاطي مع المعرفة والتعامل معها... ووضعها في مكانها الصحيح من حيث الوصول والاستخدام في كافة مناحي الحياة ! ... وبالنسبة لي فإن بيل جيتس من الذين استطاعوا بالعلم أن يغيروا العالم ...للأفضل دائما...هذا إن لم يكن الأكثر تأثيرا على حياة البشر على مدى القرن المنصرم دون غيره !وحتى ألانترنت لا يمكن لأحد أن يخفي دور مايكروسوفت في دعم وصوله لأنحاء العالم الاربعة مع تطوير الخدمات التي يمكن أن ينالها مستخدموهاودعني أتجرأ واتحدى أحدا من جيلنا نشأ على نظام تشغيل غير الويندوز...حتى وإن كان الان يعمل على نظام ااخر !أنا مع جميع المتحفظين على الاحتكار والسلبيات الاخرى (مثل البوابات الخلفية لنظام الويندوز) لسلوكيات الشركة التجارية...ولكن من وجهة نظر السوق الرأسمالي الذي ترعرعت فيه فمن حقها ان تتخذ الاجراءات التي تكفل بقائها واستمرارها...ولو انقسمت الى قسمين كما كاد أن يحصل ذلك ذات مرة لأثر ذلك سلبا على أي مشاريع تكنولوجية ضخمة قد تحتاج لرأسمال مالي كبيرمثل ماتملكه مايكروسوفتوتأمل معي أخي لو ملك العالم الاسلامي بأسره شركة واحدة فقط !, تماثل شركة مايكروسوفت في حجمها وعلمها...كيف كانت (بجانب أهدافها التجارية طبعا) ستثري الثقافة العالمية الحالية بمفاهيم ثقافتنا وحضارتنا الاسلامية والتي ستتأثر ولا شك بهما منتجات هذه الشركة الاسلامية, كما هو الحال في منتجات مايكروسوفت الان !تخيل معي ماهو حجم الدور الكبير والضخم الذي ستؤديه هذه الشركة في نهضة العالم الاسلامي في كثير من جوانب الحياة العلمية والتكنولوجية...أتمنى أن نشهد ذلك اليوم الذي يتحقق الحلم فيه حلما واقعاأشكر الأخ الذي أثار هذا الموضوع الجميل والمهم أيضاواعذروني اخوتي على الاطالةوفقنا الله واياكم لما يحب ويرضىانه وحده ولي التوفيق اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عروة بتاريخ: 15 يناير 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2006 أشكر الأخ عمرو .. والأخ trust_words الذي أثق فيه دائما على الإطالة وإلى الأمام ،، اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
يمكنك المشاركة الآن والتسجيل لاحقاً. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.