-=|mOOdY|=- بتاريخ: 14 ديسمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2006 هذا مقال قرأته وحبيت اشارككم الاراء خصوصا اني ماني مقتنع بنظام لوراكل الجديد مستني ردودكم إذا كانت المقولة المأثورة القائلة بأن "المرء يعرف بخصومه" تنطبق على الشركات، فلابد أن تكون Red Hat شركة رائعة حقاً؛ ففي الشهر الفائت تعرضت الشركة القائمة على ترويج نظام التشغيل "لينكس" إلى هجوم عنيف بداية من قبل شركة "أوراكل"، وبعدها من حلف نشأ بين شركتي مايكروسوفت و"نوفيل". جاء هجوم "أوراكل" عندما أعلنت عملاق صناعة البرمجيات في الخامس والعشرين من (تشرين الأول) أكتوبر على واجهتها السنوية للمستخدم المعروفة باسم Oracle OpenWorld عزمها على عرض برامج تصحيحية وبرامج دعم للعيوب التي تشوب نظام التشغيل "لينكس" التابع لشركة "ريد هات" بأسعار زهيدة إلى حد كبير مقارنة بقائمة أسعار الأخيرة. أيضاً قررت أن تتيح الشركة نسختها الخاصة من نظام التشغيل ذي المصدر المفتوح تحت العلامة التجارية الجديدة "لينكس المنيع" Unbreakable Linux؛ لتقتبس "أوراكل" كود شركة ريد هات، وتتخلص من العلامات التجارية الخاصة بها، وتعيد توزيع الكود تحت علامتها التجارية الخاصة. وتعرضت "ريد هات" لهجمة أخرى شرسة الشهر الجاري، رُغم أنها ليست هجمة مباشرة، إذ أعلنت شركة مايكروسوفت أنها بصدد التعاون "نوفيل". ومن المعروف أن الأخيرة هي المنافس اللدود لشركة "ريد هات" في فضاء نظام التشغيل "لينكس"، حيث سبق واشترت نظام التشغيل SuSe Linux عام 2003. ومع ذلك، فهي تجاهد لتحقيق تقدم ملموس حتى يومنا هذا. والآن، فإن الشراكة بين "نوفيل" ومايكروسوفت مفادها العمل على تطوير تقنياتهما لتحقيق إمكانية التبادل التشغيلي ما بين نظامي SuSe وWindows. كما ستعمل الشركتان أيضاً على تحسين التسويق التبادلي وترويج كل شركة لمنتجات الأخرى. وقد أُميط اللثام أخيراً عن أن الشراكة التي جمعت بين مايكروسوفت و"نوفيل" كلفت الأولى ما يقرب من 400 مليون دولار أمريكي. وأعربت شركة مايكروسوفت عنها عزمها جعل نظام التشغيل SuSe Linux الشكل المختلف المختار للعدد المتزايد من المستخدمين الذين يريدون نشر نظام التشغيل "لينكس"، لكنهم مازالوا يملكون أنظمة خاصة ضخمة. وصرح ستيف بالمر المدير التنفيذي لشركة مايكروسوفت إبان إعلانه عن الشراكة بين الأخيرة وشركة "نوفيل" قائلاً "إننا نود حقاً أن يقع اختيار المستهلك الذي يمزج ما بين نظامي التشغيل Windows و"لينكس" على خط إنتاج نظام التشغيل SuSe لشركة "نوفيل"". ويتضح من هذه التصريحات أن "ماكروسوفت" لا تريد، ضمنياً بالطبع، أن يختار المستهلك نظام تشغيل شركة "ريد هات"؛ وهو ما يوحي بأن حماسها الجديد لبرنامج التشغيل "لينكس" محدود إلى حد ما. والشركة أياً كانت التي تحمل "مايكروسوفت" و"نوفيل" على التعاون من أجل دحرها لا بد وأنها تتمتع بقدرات هائلة؛ ولا سيما إن كانت هي نفسها الشركة التي لفتت إليها انتباه شركة بحجم "أوراكل"، وهذا لا يعني سوى أنها قد دخلت بالفعل عرين الأسود. وهذا لا يعني أن "ريد هات" ترحب بانتباه هذه الشركات لها بالطبع. فقد عكفت الشركة التي تبتكر برامج ذات مصدر مفتوح أخيراً على ترسيخ أقدامها في سوق البرمجيات؛ واعتُبر استحواذها لشركة JBoss، إحدى شركات برمجيات المصدر المفتوح، مقابل 350 مليون دولار أمريكي في نيسان (أبريل) الماضي، مؤشراً على الأهمية المتزايدة لسوق المصدر المفتوح. وصرح المحللون بأن شراء شركة Red Had لشركة JBoss التي تقدم برمجيات وسيطة مفتوحة المصدر بلغة (جافا) هو إيذان بحشد الأولى "مجموعة ضخمة" من برمجيات المنتجات البنيوية، ما يسمح لها بمنافسة الشركات الأبرز في صناعة البرمجيات بشكل أفضل، مثل "مايكروسوفت" و"أوراكل". وصرح ماثيو زوليك، المدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة "ريد هات"، تعقيباً على شراء JBoss بقوله "إن شركتي ريد هات وجي بوس تؤمنان بالاعتقاد القائل بأن نموذج تطوير المصدر المفتوح يستمر في تغيير اقتصاديات تكنولوجيا المعلومات المقدمة للمؤسسات التجارية لصالح المستهلك، وإننا نؤمن بشدة بإمكانات ابتكارات البرمجيات ما أن تتحرر من خصوصية التطوير". ردة فعل صناعة البرمجيات لا ينبغي أن يندهش زوليك كثيراً بعد أن أقدم على مثل هذه التصريحات الجريئة من أن شركات البرمجيات "خاصة الملكية" انتبهت لشركته وهبت للرد على هذه التصريحات. ورُغم أن "أوراكل" حرصت على ترويج الشكل المختلف لبرنامج التشغيل "لينكس" التابع لشركة "ريد هات" بحماس شديد إلى قاعدة عملائها، إلا أنه بعد أن اشترت الأخيرة JBoss بفترة وجيزة، صرح لاري إليسون المدير التنفيذي لشركة "أوراكل" أنه بصدد بحث اقتحام شركته مجال "لينكس". وقال إليسون في حديث لـ IT Weekly أن شركته بصدد بحث مسألة ضرب "ريد هات" في مقتل بالاضطلاع بدعمها المعيب، وهي الخطوة التي قال إنها ردة فعل الشركة لتصريحات العملاء لشركة "أوراكل" التي مفادها أنهم "غير راضين عن الدعم الذي تقدمه ريد هات". ومن السهل أن تخطو "أوراكل" هذه الخطوة، بحسب قول إليسون؛ لأن "ريد هات" - مثلها مثل أي شركة مصنعة للبرمجيات مفتوحة المصدر - لا تمتلك حقوق الملكية الفكرية. وصرح إليسون بعد ذلك بشكل معبر بأنه لا يود "ابتكار نظام تشغيل جديد"، ولا تطوير "لينكس" بمذاق خاص بشركته. وأضاف آنذاك "إننا لا نود أن نُقسِّم نظام التشغيل "لينكس"، ولا نسعى إلى توفير نسخ عديدة منه، كأن نقوم بتطوير نسخة Oracle أو IBM منه". وردت "ريد هات" على هذا الهجوم بحملة تحت شعار ""لينكس" غير القابل للتقليد" التي أعلنت من خلالها أن الخطوة التي تعتزم شركة "أوراكل" الإقدام عليها ستفضي فعلاً إلى تمزيق نظام التشغيل "لينكس"، ومن الممكن أن تفتقر نسخة "أوراكل" ونسخة "ريد هات" إلى انعدام التزامن بينهما. وقد يؤدي هذا إلى مشاكل فيما يتعلق بالمواءمة للعملاء الذين يودون تشغيل تطبيقات عبر أكثر من نسخة من نظام التشغيل "لينكس"، وهو ما تحذر منه "ريد هات" عملاءها على موقعها على شبكة الإنترنت. وحذر محللو صناعة البرمجيات أيضاً من مخاطر تشعب "لينكس"، خاصة في ظل وعد "أوراكل" بتوفير مجموعة برامج دعم للإصدارات السابقة من نظام التشغيل، وهو الإجراء الذي لا تقوم به ريد هات حالياً. مخاوف التشعب ينبع الخوف في هذه الحالة من أن تقرر "أوراكل" توزيع برامج تصحيح العيوب على جدول أعمالها بدلاً من أن تنتظر لحين إضافتها إلى نواة برامج التشغيل، بحيث إن التطبيق الذي يعمل بسلاسة على نسخة "أوراكل" من "لينكس" ليس من المضمون أن يعمل على الإصدار التالي من "لينكس" لشركة ريد هات. وإذا قررت شركة ريد هات ألا تضمن نظام تشغيلها البرنامج التصحيحي لـ "أوراكل"، لنفترض لأنه يتسبب في مشاكل تتعلق بالمواءمة مع جزء آخر من نظام التشغيل، أو إذا ابتكرت برنامج تصحيحي مختلف، فقد يتحتم على المستهلكين حينئذ الاختيار ما بين النسختين. إن هذا الموقف يستحضر في أذهان خبراء صناعة البرمجيات المشاكل التي نشبت بين باعة نظام التشغيل "يونكس" Unix في أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، حيث ظهر عدد من الإصدارات المنافسة لنظام التشغيل "يونكس". واقترح بعض المحللين أن "أوراكل" سيتحتم عليها في نهاية المطاف إما أن تقبل بحقيقة أنها أدت إلى مشكلة تشعب - وتقوم بدعم نسختها الخاصة من نظام التشغيل "لينكس"، وإما أن تشتري "ريد هات" برمتها. أعلنت شركة جارتنر، إذ أقرت بالخطر الكامن فيما يتعلق بخلق نوع من التشعب في نظام التشغيل، أن هذه الخطوة من الممكن أن تفيد عملاء "ريد هات"، كما أوصت بأن تتولى الشركة اختبارات مواءمة البرمجيات. ومن المقرر أيضاً أن تؤثر هذه الخطوة بكل تأكيد أسعار شركة "ريد هات"، بحسب آراء جارتنر، وتنصح عملاء ريد هات بالسعي للحصول على تخفيضات ضخمة تصل إلى 70 في المائة على عقود الدعم الموقعة بينهم وبين الشركة، حتى وإن رضوا بمستوى الدعم الذي تقدمه "ريد هات". وحذرت شركة جارتنر في تقرير استشاري لها على شبكة الإنترنت قائلة "إن اقتحام شركة "أوراكل" سوق دعم برنامج التشغيل "لينكس" سيفضي في النهاية إلى إبطاء انطلاقة شركة "ريد هات"، ويثير الشكوك حول قدرتها على الاستمرار على المدى الطويل". وأضاف التقرير أن هذه الخطوة كانت بمثابة "جرس الإنذار" لصناعة برمجيات المصدر المفتوح كلها. وتتفق شركة RedMonk لتحليل توجهات السوق على أن الأحداث الأخيرة كانت بمثابة ضربة موجعة لشركة "ريد هات"، حيث كتب المحلل ستيفن أوجرادي أن الشركة "خسرت ترتيبها، وربما تدنت إلى مراتب أدنى بكثير" على أثر تصريحات "أوراكل" وحلف مايكروسوفت/"نوفيل". ومع ذلك، فإنه ليس من الواضح أن هذه التصريحات تمثل أية فائدة بالنسبة لعملاء "ريد هات". ورغم أن بوسع "أوراكل" منح خصومات هائلة على قائمة أسعارها فيما يتعلق بالدعم، إلا أن القطاع الأكبر من العملاء لا يسددون السعر الرسمي. وحرص أكثر من محلل على تبيان أن تاريخ دعم "أوراكل" لنظام التشغيل "لينكس" ليس في مثل كفاءة ولا موثوقية نظيره التابع لـ "ريد هات". وحتى وإن سحبت "أوراكل" بساط حقل الدعم من تحت أقدام "ريد هات"، فإن أثر هذا على أرباح الأخيرة لن يذكر. وقال جافن كلارك، نائب رئيس خدمات الدعم ب"أوراكل" أوروبا، والشرق الأوسط، وإفريقيا "أعي أن هناك أكثر من سبب يدعونا للإقدام على هذه الخطوة". ومازلنا في انتظار أثر الخطوات التي تقدم عليها "أوراكل" وحلف "مايكروسوفت/ نوفيل" على أعمال "ريد هات"، والأهم من ذلك أيضاً أثر هذه الخطوات على نظام التشغيل "لينكس" ذاته. "مايكروسوفت" و"نوفيل" "اتفقتا على ألا تتفقا" ومن جهة أخرى، وقبل مرور ثلاثة أسابيع من إبرام اتفاق بين شركتي "مايكروسوفت" و"نوفيل"، وُصِف بأنه دليل على قدرة شركات البرامج المتنافسة على التعاون والعمل معا، دخل الرؤساء التنفيذيون للشركتين في جدل علني غريب. جاء الاتفاق بين "مايكروسوفت" و"نوفيل" كتأكيد على أهمية نظام التشغيل مفتوح المصدر "لينكس" كمنافس لنظام تشغيل "مايكروسوفت ويندوز"، بالإضافة إلى الحاجة إلى إرضاء المستهلكين التجاريين الذين يرغبون في تشغيل نظام التشغيل ويندوز ومجموعة "نوفيل" المتنوعة من "لينكس" في مراكز البيانات الخاصة بهم. وعلّق ستيفن بالمر، الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت، على الاتفاقية في مؤتمر لمطوري برامج الحاسب في سياتل الأسبوع الفائت بقوله إن هذا الاتفاق "عوَّض "مايكروسوفت" بشكل ملائم"؛ لأن "لينكس" "يستفيد من ملكيتنا الفكرية المسجلة ببراءة الاختراع". ورد رون هوفسبان، الرئيس التنفيذي لـ "نوفيل"، "بخطاب علني" أعلن فيه أن "بعض الأطراف قد تحدثت عن اتفاقية براءة الاختراع على نحو غير عادل، وبمنظور لا نتفق معه". وأضاف "من المهم جدا توضيح أن اتفاقنا مع "مايكروسوفت" لا يمثل بأي حال اعترافا بأن نظام التشغيل "لينكس" ينتهك أي ملكية فكرية لمايكروسوفت". وردت "مايكروسوفت" بتصريح إخباري جاء فيه "اتفقت الشركتان على ألا تتفقا". وتوحي بنود الاتفاق بإثارة مزيد من الجدل. ووجه المستشار العام لمؤسسة البرامج المجانية، التي تمتلك رخصة نظام التشغيل "لينكس"، الدعوة إلى "مايكروسوفت" لتغيير تعهدها بعدم رفع دعاوى قضائية لانتهاك براءات الاختراع ضد العملاء الذين يستخدمون إصدار "لينكس" من "نوفيل"، وتعرف باسم SuSe Linux. وقال إنه يجب توسيع التعهد ليشمل جميع مستخدمي "لينكس" أو إلغاء هذا التعهد على الإطلاق. ومثلت هذه النقطة جزءا مهما من اتفاق "مايكروسوفت" و"نوفيل"، الذي تضمن أيضا برامج للتسويق ولتطوير التكنولوجيا المشتركة. واعتبرت الصفقة أيضا طريقة تحاول مايكروسوفت من خلالها إضعاف منافستها ريد هات، الشركة الرئيسية للمصدر المفتوح التي لن يتمتع عملاؤها بنفس تعهد براءة الاختراع الذي يتمتع به عملاء "نوفيل". وقال إيبين موجلين، المستشار العام لمؤسسة البرامج المجانية أن المعاملة الخاصة التي يلقاها أي موزع أو مجموعة من مطوري "لينكس" دون غيرهم أمر سيسعى الإصدار الجديد من ترخيص برامج "لينكس"، الذي أوشك على الاكتمال، إلى حظره وإيقافه. وذكر موجلين، أستاذ القانون بجامعة كولومبيا أن "هذه الصفقة تثير تساؤلات هامة ولن تعمل بشكل جيد في ظل الترخيص الجديد". وأضاف أن "الإصدار الجديد من برامج "لينكس" General Public License 3.0، في مراحله الأخيرة، ومن المقرر أن يصبح نافذا في آذار (مارس) المقبل. ويكمن الهدف الأساسي من مراجعة التراخيص في التعامل مع انتشار براءات اختراع البرامج ودعاوى براءات الاختراع في السنوات الأخيرة. وبكل تأكيد، سيجعل الترخيص الجديد من الصعب على الشركات أن تعلن تعهدات براءات اختراع انتقائية لبعض موزعي ومطوري ومستخدمي "لينكس" دون غيرهم. وقال إن الخوف الذي تمثل في قدرة "مايكروسوفت" على استخدام مثل هذه البراءات يأتي كسلاح تنافسي لتقويض الشركات المنافسة أو لتهديد المطورين المستقلين لبرامج "لينكس". وذكر أن "مايكروسوفت" لابد أن تعيد التعهد ببراءة الاختراع إلى عملاء "نوفيل" أو توسع تعهد سلامة براءة الاختراع للجميع، وليس فقط عملاء "نوفيل". يُذكر أن "مايكروسوفت" لم تقم من قبل برفع أي دعوى براءة اختراع ضد شركات أو مطوري "لينكس". ورُغم تأكيد بالمر في الأسبوع الفائت بأن شفرة "لينكس" تشمل الملكية الفكرية لـ "مايكروسوفت" قد يمثل اعتقاده الشخصي فقط، فإن ذلك لم ينعكس على استراتيجية الشركة، على الأقل حتى الآن. وفي لقاء عقب إبرام الصفقة، أشار برادفورد إل. سميث، المستشار العام لـ "مايكروسوفت" إلى الاتفاق باعتباره مثالا على "الأمثلة الجديدة للملكية الفكرية" التي ستتضح الحاجة إليها كي تتمكن المؤسسات والعملاء من استخدام التكنولوجيا بجميع أشكالها بسهولة، من برامج المصدر المفتوح والبرامج الخاصة إلى أشكال مختلفة من الفيديو والموسيقى الرقمية. وقال سميث إن التقنيات المتنوعة ستظل دائما على خلاف مع العمل غير أن قوانين الملكية الفكرية الصارمة لا ينبغي أن تمنعهما من العمل معا. وقال أيضا "الجسور هي ما نحتاج إليه حقا وليست الجدران". وقالت "مايكروسوفت" في بيان لها الأسبوع الماضي "تلتزم كلتا الشركتين تماما بالمضي قدما في جميع أشكال العمل المهمة بموجب هذه الاتفاقات".http://aleqt.com/news.php?do=show&id=53597 اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mm_taha بتاريخ: 6 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2007 جزاك الله خيرموضوع اكثر من رائع اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو صالح بتاريخ: 6 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2007 لااعتقد ان اوراكل تقصد ان تحارب ريدهات او اي شركة اخرى منتجة للينكس عندما طرحت نسختها الخاصه من هذا النظام،بل على العكس فأخذت على عاتقها منذ سنوات بدعم نظام لينكس واستثمرت اموال طائلة فيه لاكن وجدت مشكلة كبيره وهي الدعم الفني فتخيل ان اكبر شركة منتجة للينكس في العالم هي ردهات عدد مهندسيها لدعم الفني لايزيد عن 170 مهندس فقط !!! ويستغرق حل اي مشكلة او bug من 3 الى 5 شهور ان لم تكن اكثر،، مثل يؤثر على اوراكل في النهاية التي تحاول دعم هذا النظام، هل تعلم كم مهندس خصصت اوراكل لدعم الفني ؟؟؟ 7000 مهندس اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ولـــيد بتاريخ: 6 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2007 فقط مداخله بسيطه...اسرع نظام لينكس في حل المشاكل و Bugs هو دبيان و اوبنتوا Debian & Ubuntuالردهات كل مادفعت لهم اكثر كل ماحلو لك المشكله بسرعه عجيبه ... اتجاههم بزنزس بحت... اتوقع قريبا اوبنتوا راح تكون المنافس الاول في نظم لينكس ولا اسباب عديده.وعلى العموم وبصفه عامه انظمة لينكس اسرع في التحديثات من ميكروسوفت لكثرة المطورين. اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
muneer بتاريخ: 6 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2007 شكرا أخي وبارك الله فيك على هذه المعلومات اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
يمكنك المشاركة الآن والتسجيل لاحقاً. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.